كمن يعمر سطح بَيته بِمَا يقتلع من قَوَاعِد بُنْيَانه
وَكتب عبد الْملك بن مَرْوَان إِلَى الْحجَّاج فِي أَمر أهل السوَاد ابق لَهُم لحوما يعقدوا بهَا شحوما
وَقَالَ بعض الْحُكَمَاء لَا يكون الْعمرَان حَيْثُ يجور السُّلْطَان
وَقيل الْعدْل أقوى جَيش والأمن أهنىء عَيْش وَقَالَ بَعضهم الدول إِذا افتتحت بِالْعَدْلِ امتدت آمادها وَثَبت أعمادها
وَمن كتاب الْمُبْهِج إِذا ملك الْعَادِل زَالَ الروع وأفرخ وَإِذا ملك الظَّالِم عشش الشَّرّ وفرخ وَقَالَ إِذا نطق الْعدْل فِي دَار الْإِمَارَة فلهَا الْبُشْرَى بالعز والعمارة وَقَالَ عدل السُّلْطَان لدينِهِ أحوط ولدنياه أضبط ولأوليائه أثبت ولأعدائه أكبت وَقيل إِذا عقد السُّلْطَان بِالْعَدْلِ عقيدته
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute