فِي الرَّسُول المحروم وَمَا ورد فِيهِ من آيَات كتاب الله عز وَجل
وَكَلَام البلغاء وَالشعرَاء والحكماء
وَقد ذمّ الله سُبْحَانَهُ الرَّسُول المحروم الَّذِي لَا تنجح على يَدَيْهِ الْأُمُور وَإِن كَانَ الْعسر واليسر جاريين مقاديره جلّ وَعلا فقد قَالَ عز وَجل وَضرب الله مثلا ردجلين أَحدهمَا أبكم لَا يقدر على شَيْء وَهُوَ كلٌ على مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يوجهه لَا يَأْتِ بِخَير