٨- الشرك في قوم موسى عليه السلام ومنهجه في محاربته.
٩- الشرك في قوم عيسى عليه السلام ومنهجه في محاربته.
أما الفصل الرابع: فقد تحدثت فيه عن حالة العقائد قبيل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم في داخل الجزيرة العربية وفي خارجها، وبينت كيف أن العالم بأسره كان في حاجة ماسة إلى منقذ.
أما الباب الثاني: فكان في معالم المنهج القرآني في دعوة المشركين. ويشتمل على ثلاثة فصول:
الفصل الأول: في ثبوت وجود الله والدلائل على وحدانيته وبينت فيه ثبوت فطرية وجود الله والإيمان به في النفوس البشرية، وأسباب تغير هذه الفطرة.
أما الدلائل العلمية على وجود الله ووحدانيته فتتمثل فيما يلي:
١- آيات الله في خلق الإنسان.
٢- آيات الله في الكون: من سماء وأرض، وشمس وقمر، وليل ونهار، ونجوم وأفلاك، وسحاب ورياح ورعد.
٣- آيات الله في خلق الحيوان.
٤- آيات الله في خلق النبات.
أما الفصل الثاني: فكان في إقامة الحجج والبراهين على المشركين، ويشتمل على ما يلي: