للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ما كان ظلمًا من العبد يكون ظلمًا من الرب، ولا ما كان قبيحًا من العبد يكون قبيحًا من الرب؛ فإن الله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله (١) .


(١) ج (٣) ص (٢٣) ج (٢) ص (٤٠، ٣٣) ج (١) ص (٤٢، ٣٦٨، ٣٦١، ٣٦٦) .

<<  <   >  >>