ص347 - كتاب الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة ط العاصمة - الفصل الرابع عشر في أن التأويل يعود على المقصود من وضع اللغات بالإبطال

[+]المجلد الأول
[+]المجلد الثاني
[+]المجلد الثالث
- [+]الفصل الرابع والعشرون في ذكر الطواغيت الأربع التي هدم بها أصحاب التأويل الباطل معاقل الدين وانتهكوا بها حرمة القرآن ومحوا بها رسوم الإيمان (تابع)
  - -الطاغوت الثاني: إذا تعارض العقل ونصوص الوحي أخذنا بالعقل ولم نلتفت إلى الوحي
[+]المجلد الرابع
- [+]الفصل الرابع والعشرون في ذكر الطواغيت الأربع التي هدم بها أصحاب التأويل الباطل معاقل الدين وانتهكوا بها حرمة القرآن ومحوا بها رسوم الإيمان (تابع)
  - -الطاغوت الثاني: إذا تعارض العقل ونصوص الوحي أخذنا بالعقل ولم نلتفت إلى الوحي (تابع)

<< < ج:

ص: > >>

ولهذا كان التأويل الباطل فتحا لباب الزندقة والإلحاد وتطريقا لأعداء الدين على نقضه وبيانه بذكر.

<< < ج:

ص: > >>

كتاب الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة - ط العاصمة