للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لَيَطْلُبُ الْعَبْدَ كَمَا يَطْلُبُ أَجَلُهُ

قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ وَقَدْ رُوِيَ مَوْقُوفًا وهو الصواب".

حديث فِي الإعراض عن أمور الدنيا

١٣٣٦-أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُحَادَةَ عَنْ حُمَيْدٍ الشَّامِيِّ عَنْ سُلَيْمَانَ الْمُنَبِّهِيِّ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ كان آخر عهده بإنسان من فَاطِمَةَ وَأَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْهَا إِذَا قَدِمَ فَاطِمَةُ فَقَدِمَ مِنْ غَزَاةٍ لَهُ وَقَدْ عَلَّقَتْ مِسْحًا أَوْ سِتْرًا عَلَى بَابِهَا وَحَلَّتِ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ قَلْبَيْنِ مِنْ فِضَّةٍ فَقَدِمَ فَلَمْ يَدْخُلْ فَظَنَّتْ أَنَّهُ يَمْنَعُهُ أَنْ يَدْخُلَ مَا رَأَى فَهَتَكَتِ السِّتْرَ وَفَكَّتِ الْقَلْبَيْنِ عَنِ الصَّبِيَّيْنِ وَقَطَّعَتْهُ بَيْنَهُمَا فَانْطَلَقَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمَا يَبْكِيَانِ فَأَخَذَهُ مِنْهُمَا وَقَالَ " يَا ثَوْبَانُ اذْهَبْ بِهَذَا إِلَى فُلانٍ أَهْلِ بَيْتٍ بِالْمَدِينَةِ إِنَّ هَؤُلاءِ أَهْلَ بَيْتِي أَكْرَهُ أَنْ يَأْكُلُوا طَيِّبَاتُهُمْ فِي حَيَاتِهِمُ الدُّنْيَا ثُمَّ اشْتَرِ لِفَاطِمَةَ قِلادَةً مِنْ عَصَبٍ وَسُوَارٍ مِنْ عَاجٍ".

قَالَ الْمُؤَلِّفُ: "هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ".

قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حميد لا أعرفه قال يحيى ولا أعرف سُلَيْمَان أيضًا".

حديث فِي الحرب من الناس.

١٣٣٧-أنا الْقَزَّازُ قَالَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَاعِظُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ أَبَانَ الْعَقِيلِيُّ قال نا هانىء بْنُ الْمُتَوَكِّلِ قَالَ قُلْتُ لِحَيْوَةَ بْنِ شُرَيْحٍ أَرَاكَ رَجُلا صَالِحًا

<<  <  ج: ص:  >  >>