للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الرابعة عشرة: معرفة حق العباد عليه إذا أدوا حقه.

الخامسة عشرة: أن هذه المسألة لا يعرفها أكثر الصحابة.

السادسة عشرة: جواز كتمان العلم للمصلحة.

السابعة عشرة: استحباب بشارة المسلم بما يسره.

الثامنة عشرة: الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله.

التاسعة عشرة: قول المسؤول عما لا يعلم: الله ورسوله أعلم.

العشرون: جواز تخصيص بعض الناس بالعلم دون بعض.

الحادية والعشرون: تواضعه صلى الله عليه وسلم لركوب الحمار مع الإرداف عليه.

الثانية والعشرون: جواز الإرداف على الدابة.

الثالثة والعشرون: فضيلة معاذ بن جبل.

الرابعة والعشرون: عظم شأن هذه المسألة.

فيه مسائل:

الأولى "الحكمة في خلق الجن والإنس" أي أن الله خلقهم لعبادته.

الثانية "أن العبادة هي التوحيد لأن الخصومة فيه" أي أن العبادة التي خلقوا لها هي توحيد الألوهية لأن كل رسول يقول لقومه اعبدوا الله ما لكم من إله غيره فيردون عليه وأما توحيد الربوبية فغالب الأمم مقرة به.

الثالثة "أن من لم يأت به لم يعبد الله. ففيه معنى قوله: {وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ} " أي أن من لم يفرد الله بالعبادة لم يعبده حقيقة وإن عبده في بعض الأحيان

<<  <   >  >>