فذكرت فيها خطبة الحاجة، وجهود العلماء في خدمة الكتاب والسنة وأهمية علوم الحديث وتسمية الموضوع وأسباب اختيار الموضوع وأهمية الموضوع وخطة البحث والمنهج الذي سرت عليه أثناء تجميع المادة وكتابة الرسالة.
وأمّا التمهيد: فيشتمل على بيان النقاط التالية:
١- (الخبر باعتبار طرقه) .
٢- (أسباب الضعف في الحديث)
٣- (وأنواع المخالفة) .
القسم الأول:(الحديث المضطرب تعريفاً ودراسة) .
وفيه ثلاثة أبواب:
مهدت لها ببيان: أهمية بحث الاضطراب وتعلقه بالعلل.
الباب الأول: الاضطراب لغةً واصطلاحاً.
وفيه فصول:
الفصل الأول: الاضطراب لغةً.
الفصل الثاني: الاضطراب اصطلاحاً.
الفصل الثالث: أنواع الاضطراب وحكم كل نوع.
الفصل الرابع: التصنيف في الاضطراب.
الباب الثاني:(حكم الاختلاف على الراوي وأثره على الراوي والمروي ومعرفة الراوي المضطرب) .
وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: مذاهب العلماء في الاختلاف على الراوي.