٨ - معنى التساوي: تعارض الوجوه المقتضية للترجيح.
٩ - كثرة وقوع الاضطراب في السند ثم في السند والمتن معاً ثم في المتن لكن بقلة.
١٠ - الحديث المضطرب منه ما يقبل الاعتبار ومنه مالا يقبل الاعتبار.
١١ - الاختلاف منه ماهو مؤثر في الحديث ومنه ماليس بمؤثر.
١٢ - للاختلاف والاضطراب أثر على السند والمتن وعلى الراوي.
١٣ - قد نستطيع الوقوف على الراوي المضطرب.
١٤ - تأصيل القواعد المتعلقة بالسند والمتن.
١٥ - إفراد الرواة الموصوفين بالاضطراب.
وقد بلغ عددهم مائتين وثلاثة عشر راوٍ منهم ثمانية وأربعون راوٍ وصفوا بالاضطراب مقيداً والبقية مطلقاً.
١٦ - قولهم فلان مضطرب الحديث يعني أنه في مرتبة الاعتبار.
١٧ - عدم الضبط هو السبب الرئيسي لاضطراب الراوي.
١٨ - لم أقف على امرأة وصفت بالاضطراب.
١٩ - قلة الوصف بالاضطراب من بعد القرن الثالث لاعتمادهم على ضبط الكتاب.
٢٠ - وجود أحاديث وصفت بالاضطراب في السنن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute