للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثم كذلك كل من كان يعبد من دون الله شيئاً، ثم قرأ عبد الله: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ} .

ثم يتمثل الله تعالى للخلق حتى يبقى المسلمون فيلقاهم، فيقول: من تعبدون؟ فيقولون: نعبد الله ولا نشرك به شيئاً، فينتهرهم مرتين أو ثلاثاً فيقول: من تعبدون؟ فيقولون: نعبد الله ولا نشرك به شيئاً، فيقول: هل تعرفون ربكم؟ فيقولون: سبحانه إذا تعرف لنا عرفناه، فعند

<<  <   >  >>