للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس، واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس.

فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحاً طيبة فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم، ويبقى شرار الناس! يتهارجون فيها تهارج الحمر، فعليهم تقوم الساعة)) » .

رواه مسلم - واللفظ له - وأبو داود، ولفظه: « ((ثم ينزل عيسى ابن مريم عند المنارة البيضاء شرقي دمشق....)) » والترمذي وابن ماجه وأحمد في ((مسنده)) والحاكم في ((المستدرك)) ، وعزاه في ((كنز العمال)) إلى ابن عساكر، وفي لفظه: « ((انهبط»

<<  <   >  >>