للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٨٣٤ - الحَدِيث السَّابِع

قَالَ النَّبِي) صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ (لَا تسبوا مُضر وَلَا ربيعَة فَإِنَّهُمَا كَانَا مُسلمين وَلَا تسبوا قيسا فَإِنَّهُ كَانَ مُسلما وَلَا تسبوا الْحَارِث بن كَعْب وَلَا أَسد بن خُزَيْمَة وَلَا تَمِيم بن مر فَإِنَّهُم كَانُوا عَلَى الْإِسْلَام وَمَا شَكَكْتُمْ فِيهِ من شَيْء فَلَا تَشكوا فِي أَن تبعا كَانَ مُسلما)

قلت فِي أول الرَّوْض الْأنف لِلسُّهَيْلِي قَالَ وَفِي الحَدِيث الْمَرْفُوع لَا تسبوا مُضر وَلَا ربيعَة فَإِنَّهُمَا كَانَا مُؤمنين) ذكره الزُّبَيْر بن بكار

انْتَهَى

٨٣٥ - قَوْله وَالْخطْبَة الَّتِي خطبهَا أَبُو طَالب فِي نِكَاح خَدِيجَة بنت خويلد كفَى برغائها مناديا

٨٣٦ - الحَدِيث الثَّامِن

رُوِيَ أَنه لما أسلم ثُمَامَة بن أَثَال الْحَنَفِيّ وَلحق بِالْيَمَامَةِ وَمنع الْميرَة

<<  <  ج: ص:  >  >>