للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- ولهم المقام الشريف المرضي: {وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا} {لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ} ١.

- ولهم عيشة راضية: {فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَة} ٢.

- وهي عيشة النعيم: {إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ} ٣.

وقد بلغت الوعود بالسعادة على هذا النحو "= ٦٦ أو١٠٠ ب".

كذلك نجد أن الوعيد المقابل لهذا الوعود كثيرًا ما يتردد، ولكنه أقل تنوعًا، فإذا لم تكن صيغة الوعيد شديدة الغموض، كقوله تعالى:

{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} ٤ -فإنه "الوعيد" ينحصر في القول بأن فاعلي الشر سوف يرد لهم نظيره، فالله سبحانه يدخر للكافرين، والظالمين، والمنافقين، والمستكبرين، والمجرمين, والعاصين بعامة -عقوبة قاسية، وعذابًا أليمًا، مخزيًا، خالدًا "٩٤ أو٦٦ ب"٥.


١ ٤/ ٣١ و٢٢/ ٥٩ "= ٢ ب".
٢ ١٠١/ ٧ "= ١ أ".
٣ ٨٢/ ١٣ "= ١ أ".
٤ مثلًا: ٢٦/ ٢٢٧ و٢٨/ ٦١ و٤٣/ ٨٣ و٤٦/ ١٢ و٥٠/ ٤٥ و٩٩/ ٨.
٥- ٢/ ٧ و١٠ و٧٩ و٨٥ و٩٠ و٩٦ و١٠٤ و١١٤ و١٦٢ و١٦٥ و١٧٤ و١٧٨ و١٩٦ و٢١١ و٣/ ٤ و٢١ و٥٦ و٧٧ و٨٨ و٩١ و١٠٥ و١٠٦ و١٧٦ و١٧٧ و١٧٨ و١٨٨ و٤/ ١٨ و٣٧ و١٠٢ و١٣٨ و١٥١ و١٦١ و١٧٣ و٥/ ٢ و٣٢ و٣٦ و٧٣ و٨٠ و٩٤ و٩٥ و٦/ ٤٩ و٩٣ و١٤٧ و١٥٧ و١٦٠ و٨/ ٢٥ و٩/ ٣ و٦١ و٧٤ و٧٩ و٩٠ و١٠١ و١٠/ ١٥ و٢٧ و٥٢ و٧٠ و١١/ ٣ و١٢/ ١١٠ و١٣/ ٢٥ و٣٤ و١٤/ ٢ و٢٢ و١٦/ ٦٣ و٨٨ و٩٤ و١٠٤ و١٠٦ و١١٧ و١٧/ ١٠ و١٨/ ٢ و١٩/ ٣٧ و٧٩ و٢٠/ ١٢٧ و٢٢/ ١٨ و٢٥ و٥٧ و٢٤/ ١١. و١٩ و٢٣ و٦٣ و٢٥/ ١٩ و٢٧ و٦٩ و٢٦/ ٢١٣ و٢٧/ ٥ و٢٨/ ٦٤ و٨٤ و٢٩/ ٢٣ و٣٠/ ١٦ و٣١/ ٦ و٧ و٢٤ و٣٢/ ٢٢ و٣٣/ ٨ و٣٠ و٥٧ و٧٣ و٣٤/ ٥ و٨ و٣٨ و٣٥/ ٧ و١٠ و٣٧/ ٣٣ و٣٨ و٣٨/ ٢٦ و٣٩/ ١٣ و٢٦ و٤٧ و٥٤ و٥٥ و٤١/ ٦ و٢٧ و٥٠ و٤٢/ ١٦ و٢١ و٢٦ و٤٢ و٤٥ و٤٣/ ٣٩ و٦٥ و٤٥/ ٧ و٨/ و٩ و١٠ و١١ و٤٦/ ٢٠ و٤٨/ ١٦ و١٧ و٥١/ ٦٠ و٥٢/ ٧ و٤٥ و٥٧/ ١٣ و٢٠ و٥٨/ ٤ و٥ و١٥ و١٦ و٥٩/ ٤ و٧ و١٥ و٦٤/ ٥ و٦٥/ ١٠ و٦٧/ ٢٨ و٦٨/ ٣٣ و٧٠/ ١ و٧٢/ ١٧ و٧٦/ ٣١ و٧٧/ ١٥ و١٩ و٢٤ و٢٨ و٣٤ و٣٧ و٤٠ و٤٥ و٤٧ و٤٩ و٨٣/ ١ و٨٤/ ٢٤ و٨٨/ ٢٤ و١٠٧/ ٤ ".

<<  <   >  >>