٢ أخرجه البخاري (انظر: فتح الباري ٥/٢٩١) ، وابن عبد البر في جامع بيان العلم ٢/٤١) . ٣ أخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم ٢/٤١، وقال الحافظ ابن حجر: أخرجه عبد الرزاق من طريق حريث بن ظهير فذكره، وأخرجه سفيان الثوري من هذا الوجه، وسنده حسن. (انظر: فتح الباري ٦/٣٣٤) . ٤ المراد من قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكّ} على سبيل الفرض والتقدير، إذ الشك لا يتصور منه صلى الله عليه وسلم أبداً لعصمته، ولذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا أشك ولا أسأل"، كذا قاله ابن عباس وقتادة وسعيد بن جبير والحسن البصري. (انظر: تفسير ابن كثير ٢/٤٤٨) . ٥ سورة يونس، آية ٩٤. ٦ سورة الرعد، آية ٤٣.