٢النور: الآية ٦١. ٣ رواه الدارقطني. وذكر صاحب المعنى أن في إسناده ضعيفين انظر: سنن الدارقطني، والتعليق المغني (٢/ ٩٤-٩٥) . ٤ رواه البخاري. أنظر: صحيحه مع الفتح (٣/ ٣٥٠) . ٥ البقرة: ٤٣. ٦ رواه ابن ماجة بهذا اللفظ. ورواه البخاري بلفظ: "وفي صدقة الغنم في سائمتها إذا كانت أربعين إلى عشرين ومائة شاة". راجع: صحيح البخاري مع الفتح (٧/٣١٧) وسنن ابن ماجه (١/٥٧٧) . ٧ هو: أبو حمزة، أنس بن مالك بن النضر، الأنصاري الخزرجي، خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم. خدمه عشر سنين مدة إقامته بالمدينة، روى عنه حديثا كثيرا، توفى رضي عنه بعد أن جاوز عمره مائة سنة، عام ٩٣ هـ وقيل غير ذلك. انظر: تهذيب الأسماء واللغات (ص/ ١٣٧) . ٨ أي كرهوا المقام فيها وإن كانوا في نعمة إذْ تضرروا بالإقامة، حيث لم يوافقهم هواؤها، والكلمة مأخوذة من الجوى. وهو المرض، وداء الجوف. أنظر: النهاية لابن الأثير (١/ ٢٦٢) وفتح الباري (١/٣٣٧) . ٩ اللقاح جمع لقحة بكسر اللام. وهي الناقة ذات اللبن وغزيرته. انظر: النهاية (٤/٣١٨) وفتح الباري (١/٣٣٨) . ١٠ متفق عليه. واللفظ للبخاري. انظر: صحيحه مع الفتح (١/ ٣٣٥) . ١١ هو: أبو العباس، عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم، الصحابي ابن الصحابي المكي ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم، لقب بحبر الأمة وترجمان القرآن دعا له النبي بها بالعلم. وهو أحد الستة من الصحابة الذين هم أكثرهم رواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم. توفى رضي الله عنه سنة ٦٨ هـ. انظر: تهذيب الأسماء (ص/ ٢٧٤) . ١٢ رواه الدارقطني، وقال: لا بأس به. انظر: سننه (١/١٢٨) .