(٢) أخرجه البيهقي (١/ ٧٣) من طريق محمد بن أبي سمينة به. والوضوء مرة مرة أخرجه البخاري (١٥٧) من طريق الثوري به. وشطره الثاني معناه عند أبي داود (١٣٧) ، والبيهقي (١/ ٧٣) من طريق هشام بن سعد في حديث طويل. (٣) أخرجه ابن ماجه (٥٨٩) من طريق صالح بن أبي الأخضر بلفظ: وضعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم غسلاً فاغتسل من جميع نسائه في ليلة. وبنحو من هذا اللفظ سيأتي (١٥٠٧) . (٤) هذا ما ظهر لي أنه الأقرب لما في الأصل، وفي (فيض) : عذرة. وكذلك هو في «مجمع البحرين» (٦٦٠) ، و «المجمع» (٢/ ٤٣) تبعاً لما في «الأوسط» . والمثبت موافق لما في «ثقات» ابن حبان (٥/ ٢٧٩) . وكذلك جاء في إسناد حديث آخر له عن البراء من رواية العوام عنه، أخرجه ابن أبي شيبة (٧١٤٩) ، وأبويعلى (١٦٧٧) ، وأحمد (٤/ ٢٩٢) ، إلا أنه وقع فيه: (عروة) . وهو في «أطراف المسند» (١/ ٥٨٧) ، و «إتحاف المهرة» (٢/ ٤٩٦) كما ترجمه ابن حبان: عزرة. والله أعلم.