للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هذه المسكينة، كانت تجد البرد، هي وشعرها، فاحتاجا إلى سمورية! فهلا قالت:

فأضحى به الدين مستبشراً ... وأضحت زناد الهوى موريه

فقلت لها: أنت والله في كلامك أشعر منها في شعرها، وفي شعرك أشعر أهل عصرك!

<<  <   >  >>