للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢١٥ - ثم قال عز وجل فلا تحسبنهم بمازة من العذاب أي بمنجاة ولهم عذاب اليم أي مؤلم ٢١٦ - ثم قال عز وجل ولله ملك السموات والارض والله على كل شئ قدير هو خالقهما وخالق ما فيهما وهذا تكذيب للذين قالوا ان الله فقير ونحن اغنياء ٢١٧ - ثم قال عز وجل ان في خلق السموات والارض واختلاف الليل والنهار لآيات لاولي الالباب أي لعلامات دالة عليه والالباب العقول ٢١٨ - وقوله عز وجل الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم في معنى الآية قولان أحدهما روي عن عبد الله بن مسعود انه قال من لم

<<  <  ج: ص:  >  >>