(٢) البيت في اللسان ٢ / ٢٠٩، ٣ / ١٥٤ وفى ديوان الحطيئة ص ٧ ونظام الغريب ص ١٩٩ ومبادئ اللغة ص ٢١ وشرح أدب الكاتب للجواليقى ص ٢٤٠ وقال ابن قتيبة في أدب الكاتب ص ١٩٢: " والخشبتان اللتان تعترضان على الدلو كالصليب هما: " العرقوتان " والسيور التى بين آذان الدلو والعراقي هي " الوذم "، " العناج " في الدلو الثقيلة: حبل أو بطان يشد تحتها، ثم يشد إلى العراقى، فيكون عونا للوذم، فإن كانت الدلو خفيفة شد الخيط في إحدى آذانها إلى العرقوة، و " الكرب " أن يشد الحبل إلى العراقى، قال الحطيئة: قوم إلخ وقال ابن السيد في الاقتضاب ص ٣٥١ " وأراد الحطيئة: أنهم إذا عقدوا عقدا أحكموه وأوثقوه كإحكام عقد الدلو إذا شد عليها العناج والكرب، وليس هناك عناج ولا كرب في الحقيقة وإنما هو مثل " (٣) الزيادة من م (٤) البيت غير منسوب في الصناعتين ص ٢٩٥ واللسان ١٤ / ١٨١ وهو لربيعة بن مقروم الضبى كما في الاغانى ١٩ / ٩٣ وفى اللسان " وصف فرسه بحسن الطراد فقال: وعلام أركبه إذا لم أنازل الابطال عليه؟ " (٥) ديوانه ص ٥٦١ (٦) سورة القصص: ٤ - ٨ (٧) في الصناعتين ص ٣١٦ " وهو أن يأخذ المتكلم في معنى، فبينا يمر فيه يأخذ في معنى آخر وقد جعل الاول سببا إليه " (*)