وفى م: " بنو هذيل " (٢) كذا في كل النسخ وفى البيان والتبيين والعقد " والارض وإن عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله، يوم خلق السموات والأرض، منها أربعةٌ حرم: ثلاث متواليات، وواحد فرد. ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب الذى بين جمادى وشعبان، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد " (٣) في العقد بعد ذلك: " فإنى قد تركت ما إن أخذتم به لم تضلوا: كتاب الله، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد؟ ". وكذلك في البيان (٤) في البيان والعقد: " أيها الناس: إن الشيطان قد يئس أن يعبد في أرضكم هذه، ولكنه قد رضى أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم " (٥) في اللسان ١٩ / ٣٣٦ " عوان: أي أسرى أو كالاسرى، واحدة العوانى عانية، وهى الاسيرة، يقول: إنما هن عندكم بمنزلة الاسرى. قال ابن سيده: العوانى: النساء، لانهن يظلمن فلا ينتصرن ". وفى النهاية: " العانى الاسير، وكل من ذل واستكان وحضع فقد عنا يعنو، وهو عان، والمرأة عانية، وجمعها: عوان " (*)