حاز "، إلخ. وكذلك نسب هذا الشعر لابن يامين البصري في وفيات الاعيان ٥ / ١٥٩ ومروج الذهب ٣ / ٢٤٥ وهو لابي الهول الحميرى في الحيوان ٥ / ٨٧ وقد ذكر المعافى بن زكريا في الجليس والانيس أن موسى الهادى أمر بإحضار الشعراء فكان بالباب منهم أبو الهول، وأبو الغول التميمي، وسلم الخاسر ... فأما أبو الهول فلم يصف شيئا، وأما سلم فلم يرض ما قال، وأما أبو الغول فوصف فأحسن وأخذ الصلة: عشرة آلاف درهم والحملان والخلع وانصرف. وأمر لابي الهول وسلم الخاسر بخمسة آلاف، خمسة آلاف وانصرفا، فكان الشعر لابي الغول حيث يقول: حاز، إلخ. وانظر كتاب التشبيهات لابن أبى عون ص ١٤٢ - ١٤٣ (١) وفى اللسان ١٥ / ٢٤٠ " الصمصام والصمصامة: السيف الذى لا ينثنى، والصمصامة: سيف عمرو بن معدى كرب " (٢) كذا في الحيوان. وفى الجليس والانيس، وديوان المعاني، ومروج الذهب، ووفيات الاعيان " خير ما أغمدت " (٣) في وفيات الاعيان " بين حديه برد من ذباح تميس " (٤) في وفيات الاعيان " شابت فيه ". وديوان المعاني " شابت به ". وفى الحيوان " ثم ساطت به الزعاف المنون ". والذعاف: سم ساعة، كما في اللسان ١١ / ٨ (٥) في م، ا، ب ووفيات الاعيان وديوان المعاني " فإذا ما سللته ". (٦) في ديوان المعاني ووفيات الاعيان " ما تستقر " (٧) في المرجعين السابقين: " والجوهر الجارى ". وفي م ": على صفحته ". وس " في صفحتيه ". وفى اللسان ٣ / ٣٤٤ " وصفح السيف وصفحه: عرضه، والجمع: أصفاح. وصفحتا السيف وجهاه ". (٨) م: " يقضى ". وفى ديوان المعاني: " في الهيجا بعضاتها " (*)