وفى س، ك " ثعلبا يقول سمعت الفراء " وهو خطأ فإن الفراء مات سنة سبع ومائتين، عن سبع وستين سنة، وقد ولد ثعلب سنة مائتين، وتوفى سنة إحدى وتسعين ومائتين. كما في بغية الوعاة ص ٤١١، ١٧٣ (٣) م: " تقول ". (٤) في اللسان ٤ / ٣٥٤ " وأصله من القصيد وهو المخ السمين الذى يتقصد، أي يتكسر لسمنه، وضده الرير والرار، وهو المخ السائل الذائب الذى يميع كالماء ولا يتقصد " (٥) س: " الرئيد " (٦) في اللسان ٤ / ١٥٢ " وقال ثعلبة بن صعير المازنى - وذكر الظليم والنعامة، وأنهما تذكرا بيضهما في أدحيهما فأسرعا إليه - فتذكر ثقلا إلخ والرثد بالتحريك: متاع البيت المنضود بعضه فوق بعض والمتاع رثيد ومرثود " ونسبه لثعلبة أيضا في ٦ / ٤٦٣، كما نسبه له أيضا ابن قتيبة في الشعر والشعراء ١ / ٢٤٣ وهو لثعلبة من قصيدة في المفضليات ص ١٣٠ (٧) س: " رئيدا " م: " في كفار " وفى اللسان ٦ / ٤٦٣ " وذكاء: اسم للشمس. ألقت يمينها في كافر: أي بدأت للمغيب. قال الجوهرى: ويحتمل أن يكون أراد الليل، وذكر ابن السكيت أن لبيدا سرق هذا المعنى فقال: حتى إذا ألقت يدا في كافر * وأجن عورات الثغور ظلامها " وانظر الشعر والشعراء ١ / ٢٤٣ (*)