وفى م: " عظيم " (٣) كذا في م، ا، ك. وفى س " ولا اقتضاء "! (٤) ا، م " كيف " (٥) سورة فاطر: ٤٥ (٦) س، ك " عاداتها " (٧) س " العلوم " (٨) م " كان " (٩) م " عادة ". ويلى هذه الكلمة في سائر النسخ المطبوعة قبل طبعتنا هذه ما يلى " الأولين وأخبار المرسلين، وكذلك لا يوجد خلف فيما يتضمنه من الاخبار عن الغيوب " - إلى قول المؤلف: " وكذلك من يسمع القرآن يعلم أنه كلام الله وإن اختلف الحال في ذلك ". وهذا الكلام الطويل الذى تبلغ سطوره: ٤١ سطرا مقحم هنا في غير موضعه، وقد سبق بنصه وفصه في ص ١٧ س ٩ إلى ص ١٩ س ١ من طبعة السلفية، وهو في طبعتنا هذه من ص ١٣ سطر ١٢ إلى ص ١٥! وهذا من أعجب العجب! ! !. (*)