الدكتور في اسم الباقلانى واسم أبيه، فهو:" محمد بن الطيب، لا " أحمد ابن على ".
(٧) كتاب: " إكفار المتأولين ".
أشار إليه في كتاب التمهيد في باب ذكر ما يوجب خلع الامام وسقوط فرض طاعته ص ١٨٦ حيث يقول: " وقد ذكرنا ما في هذا الباب، في كتاب إكفار المتأولين، وذكرنا ما روى في معارضتها، وقلنا في تأويلها بما يغنى الناظر فيه ".
(٨) كتاب: " الامامة الكبير " وقد أشار إليه في " هداية المسترشدين " في آخر حديثه عن آية انشقاق القمر، إذ يقول: " وقد تقصينا القول في ذلك في كتاب الامامة - بما يغنى عن متأمله ".
وقد ذكره ابن حزم في الفصل ٤ / ٢٢٥، ونقل منه في ص ١٦٦.
(٩) كتاب: " الاصول الكبير في الفقه " أشار إليه أبو المظفر الاسفرايينى في كتاب التبصير ص ١١٩، وقال: إنه يشتمل على عشرة آلاف ورقة.
وذكره
الباقلانى في كتابي: " التمهيد " و " هداية المسترشدين ".
(١٠) كتاب " كيفية الاستشهاد "، " في الرد على أهل الجحد والعناد " أشار إليه في كتاب " التمهيد " ص ٤٠ (١١) كتاب: " نقض النقض ".
ذكره أبو المظفر الاسفرايينى في التبصير ص ١١٩.
(١٢) كتاب: " كشف الاسرار، وهتك الاستار، في الرد على الباطنية ".
ذكره ابن كثير في البداية والنهاية ١١ / ٣٤٦ فقال: " وقد صنف القاضى الباقلانى كتابا في الرد على هؤلاء، وسماه كشف الاسرار، وهتك الاستار، بين فيه فضائحهم وقبائحهم، ووضح أمرهم لكل أحد..وقد كان الباقلانى يقول في عبارته عنهم: هم قوم يظهرون الرفض، ويبطنون الكفر المحض ".
وقد نقل منه ابن تغرى بردى في النجوم الزاهرة ٤ / ٧٥ في كلامه عن نسب المعز وآبائه، فقال: " وقال القاضى أبو بكر بن الباقلانى: القداح، جد عبيد الله، كان مجوسيا، ودخل عبيد الله المغرب، وادعى أنه علوى، ولم يعرفه