للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نبين تميز كلامهم ".

وجاء في ص ١٣١ " وإنما قرع له الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة خشية أن يعاب عليه ".

والصواب في طبعتنا ص ٢٤٥ " وإنما فزع الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة، خشية أن يعاب عليه ".

وجاء في ص ١١٤ " هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وسلم سهيل بن عمرو: اصطلحنا على وضع الحرب عن الناس عشرين سنة يأمن فيه الناس ".

والصواب في طبعتنا ص ٢٠٥ " اصطلحا على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيها الناس ".

وجاء في ص ١٣٠ في كلام الباقلانى عن امرئ القيس: " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته، وتساويه في طريقته، وربما عثرت في وجهه على أشياء كثيرة، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة ".

والصواب في طبعتنا ص ٢٤٢ ".

وربما غيرت في وجهه أشياء كثيرة ".

وجاء في كلام الباقلانى على بيت امرئ القيس: وما ذرفت عيناكِ إلا لتضربي * * بسهميكِ في أعشار قلب مقتل ص ١٣٨ " لأنه إن كان محتاجاً - على ما وصف به نفسه من الصبابة فقلبه كله لها، فكيف يكون بكاؤها هو الذي يخلص قلبه لها؟ " والصواب كما في طبعتنا ص ٢٦٠ " لانه إن كان محبا - على ما وصف به نفسه من الصبابة.

" ص ١٠٠ " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته، وتساويه في طريقته

وربما عثرت في جهة على أشياء كثيرة، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " والصواب كما في طبعتنا ص ٢٤٢ ".

وربما غبرت في وجهه أشياء كثيرة.

" ومن أجل ذلك وأمثاله رأيت أن أنشر الكتاب نشرة علمية قويمة، تقوم أوده، وتكمل نقصه، وكان لى ما أردت، بحمد الله وتوفيقه.

<<  <   >  >>