للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

ثَالِثُهَا وُجُودُ وَارِثٍ لَدَى … وَفَاةِ مَوْرُوثٍ وَلَوْ حَمْلاً بَدَا

ثُمَّ الْمَوَانِعُ أَتَتْ مَسْطُورَةْ … فِي سَبْعَةٍ عِنْدَهُمُ مَحْصُورَةْ

عِشْ لَكَ رِزْقٌ رَمَزُهَا فَالْعَيْنُ … لِعَدَمِ اسْتِهْلَالٍ ثُمَّ الشِّينُ

لِلشَّكِّ فِي السَّابِقِ وَاللاَّمُ أَتَى … لِلَّعْنِ وَالْكَافُ لِكُفْرٍ يَا فَتَى

وَالرَّاءُ لِلرِّقِّ وَزَايٌ لِلزِّنَا … وَالْقَافُ لِلْقَتْلِ حَمَانَا رَبُّنَا

بَابُ الْوَارِثِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالْوَارِثَاتِ مِنَ النِّسَاءِ

وَوَارِثُوا الرِّجَالِ عَشَرَةٌ أَتَتْ … لَدَى طَرِيقِ الاِخْتِصَارِ عُدِّدَتْ

فَالاِبْنُ وَابْنُهُ أَبٌ وَالْجَدُّ إِنْ … كَانَ لَهُ وَمُطْلَقُ الْأَخِ يَعِنْ

وَابْنُ أَخٍ وَالْعَمُّ وَابْنُهُ وَلَا … يَرِثُ مَنْ أَخَى مِنْ أُمٍّ فَاعْقِلَا

مِنْ هَذِهِ الثَّلَاثَةِ الْمُعَقَّبَهْ … وَالزَّوْجُ وَالْمُعْتِقُ قُلْ لِلرَّقَبَهْ

سَبْعُ مِنَ النِّسَاءِ إِرْثُهَا اسْتَقَرْ … دُونَ مَزِيدِ عِنْدَ مَنْ قَدْ اخْتَصَرْ

الْبِنْتُ بِنْتُ الاِبْنِ الْأُمُّ الْجَدَّةُ … وَالْأُخْتُ وَالزَّوْجَةُ وَالْمُعْتِقَةُ

بَابُ الْفُرُوضِ الْمُقَدَّرَةِ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَأَهْلِهَا وَقَدَرِ مَا لِكُلٍّ

فَسِتَّةٌ فُرُوضُنَا الْمُقَدَّرَةْ … فِي مُحْكَمِ التَّنْزِيلِ قُلْ مُسَطَّرَةْ

أَوَّلُهَا النِّصْفُ لِخَمْسَةٍ وُجِدْ … زَوْجٌ إِذَا فَرْعٌ لِعِرْسِهِ فُقِدْ

وَالْبِنْتُ إِنْ عَنْ عَاصِبٍ لَهَا خَلَتْ … وَبِنْتُ الاِبْنِ إِنْ تَكُنْ ذِي فُقِدَتْ

وَلِلشَّقِيقَةِ إِذَا لَا يُوجَدُ … فَرْعٌ وَعَاصِبٌ أَبٌ أَوْ جَدُّ

<<  <   >  >>