للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَالْأُخْتُ لِلْأَبِ إِذَا مَا فُقِدَتْ … شَقِيقَةٌ وَعَنْ مُعَصِّبٍ خَلَتْ

وَالرُّبْعُ لِلزَّوْجِ إِذَا مَا وُجِدَا … فَرْعٌ لَهَا وَهْوَ لَهَا إِنْ فُقِدَا

فَرْعٌ لَهُ وَإِنْ يَكُنْ لَهَا الثُّمُنْ … وَإِنْ تَعَدَّدْنَ فَسَوِّ كُلَّهُنْ

وَالْفَرْعُ شَامِلُ لِوَلَدِ الاِبْنِ … لَا وَلَدِ الْبِنْتِ فَكُنْ ذَا ذِهْنِ

وَالثُّلُثَانِ لِذَوَاتِ النِّصْفِ مَا … زَادَ عَلَى وَاحِدَةٍ فَلْتَعْلَمَا

وَالثُّلُثُ لِلْأُمِّ بِفَقْدِ الْوَلَدِ … وَالْجَمْعِ لِلْإِخْوَةِ فَوْقَ الْوَاحِدِ

وَثُلُثُ الْبَاقِي إِذَا مَا غَرَّهَا … أَبٌ لَدَى أَحَدِ زَوْجَيْنِ اعْطِهَا

وَلِبَنِيهَا فِي الْكَلَالَةِ أَتَى … وَالْقَسْمُ بِالسَّوَاءِ فِيهِ ثَبَتَا

بَيْنَ الْإِنَاثِ وَالذُّكُورِ وَلِجَدّ … إِنْ كَانَ أَوْفَرَ لَهُ لَدَى الْعَدَدْ

وَالسُّدُسُ لِلْأَبِ إِذَا كَانَ وُجِدْ … فَرْعٌ لِهَالِكٍ وَلِلْأُمِّ وَجَدّ

مَعْهُ وَزِدْ لِلْأُمِّ جَمَعَ إِخْوَةْ … وَزِدْ لِجَدِّ عِنْدَ ضَيْقِ الْقِسْمَهْ

وَبِنْتُ الاِبْنِ مَعَ بِنْتِ الصُّلْبِ … كَذَا مَعَ الشَّقِيقَةِ أُخْتُ الْأَبِ

وَالْأَخُ لِلْأُمِّ إِذَا مَا انْفَرَدَا … وَفَقْدُ فَرْعٍ مَعَ أَصْلٍ قَدْ بَدَا

وَمُطْلَقُ الْجَدَّةِ يُعْطَى وَاقْسِمَا … إِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ سُدْسًا لَهُمَا

وَالْإِرْثُ بِالْأَقْوَى أَتَى فِي كَالْغَلَطْ … لَا بِالْكَثِيرِ فِي الْمِيرَاثِ لَا شَطَطْ

بَابُ التَّعْصِيبِ وَأَقْسَامُهُ

ثُمَّ الْعُصُوبَةُ لَهَا أَقْسَامُ … ثَلَاثَةٌ فِي إِرْثِنَا تُرَامُ

فَعَاصِبٌ بِنَفْسِهِ إِحْدَى عَشَرْ … وَفِي انْفِرَادِهِ لَهُ الْمَالُ اسْتَقَرْ

كَلاَّ وَبَاقِ بَعْدَ فَرْضِ إِنْ وُجِدْ … هُنَا أَخُو فَرْضٍ وَهُمْ أَبٌ وَجَدْ

وَالاِبْنُ وَابْنُ الاِبْنِ وَالْأَخُ كَذَا … نَجْلُ أَخٍ وَالْعَمُّ وَابْنُهُ خُذَا

<<  <   >  >>