مات سنة سبع وثلاثمائة. سؤالات حمزة بن يوسف للدارقطني (ص٧٣) ، واللسان (٥/٤٢٢) . (٢) إسناده حسن من أجل عطاء بن السائب، فإنه صدوق اختلط، لكن حماد بن سلمة سمع منه قبل الاختلاط، كما نص عليه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (٣/٤٦٢) . والحديث أخرجه ابن عدي في "الكامل" (٢/٢٦٣) ، ومن طريقه البيهقي في "شعب الإيمان" (٣/٤٥٠) ، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٠٧/٣٦١) ، كلهم من طريق مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْحُسَيْنِ العمي به. وأخرجه الفاكهي في "أخبار مكة" (١/٨٤) عن يحيى بن جعفر بن أبي طالب عن عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَيْشِيُّ به (تصحف لديه في المطبوع إلى عبد الله بن محمد العبسي) . وأخرجه أحمد (١/٣٠٧) ، (١/٣٢٩) ، (١/٣٧٣) ، والنسائي (٥/٢٢٦) كتاب، باب ذكر الحجر الأسود، وفي "السنن الكبرى" (٢/٣٩٩) ، ومن طريقه ابن حزم في "المحلى" (٧/٢٨٤) ، والضياء في "المختارة" (١٠/٢٦١-٢٦٢) من طرق عن حماد بن سلمة به. وأخرجه الترمذي (٣/٢٢٦) ، باب ما جاء في فضل الحجر الأسود والركن والمقام، عن قتيبة، وابن خزيمة (٤/٢١٩) عن يوسف بن موسى كلاهما عن جرير عن عطاء بن السائب به. قال الترمذي: "حديث ابن عباس حديث حسن صحيح". وأخرجه ابن خزيمة (٤/٢١٩) من طريق زياد بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَطَاءٍ به، وفيه خطايا بني آدم.