ابن عيينة كما يأتي. أخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (١٤/٣٠٦) عن العتيقي بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (٤/١٨٣٠) كتاب التفسير، باب قوله {لِيَغْفَِرَلَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُسْتَقِيْمًاً} عن صدقة بن الفضل، ومسلم (٤/٢١٧١) كتاب صفة القيامة، باب الإكثار من الأعمال والاجتهاد من العبادة عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شيبة وابن نمير، ثلاثتهم عن ابن عيينة به. وأخرجه البخاري (١/٣٨٠) كتاب الجمعة، باب قيام النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الليل حتى ترم قدماه، وفي (٥/٢٣٧٥) كتاب الرقاق، باب الصبر عن محارم الله من طريق مسعر، ومسلم في الموضع السابق من طريق أبي عوانة، كلاهما عن زياد بن علاقة به. (٢) هو ابن أنس. (٣) هو ابن بَشير. (٤) هو عُمارة بن حديد البَجَلي، مجهول، تفرد العجلي بتوثيه، وذكره ابن حبان في "الثقات" كما في التهذيب. قال ابن المديني: "لا أعلم أحداً روى عنه غير يعلى بن عطاء". وقال أبو حاتم: "مجهول". وقال أبو زرعة: "لا يعرف". وقال الذهبي: "لا يُدْرَى من هو". وقال ابن حجر: "مجهول من الثالثة". الجرح والتعديل (٦/٣٦٤) ، ومعرفة الثقات للعجلي (٢/١٦٢) ، وتهذيب الكمال (٢١/٢٣٦) ، والتهذيب (٧/٣٦٢) ، والتقريب (٤٠٨/ت٤٨٤١) .