وكان الطلاب يحبونه في الله تعالى ويجلُّونه؛ لحُسن خُلُقه، وإحسانه إليهم.
وقد أمَّ الناس في صلاة العشاء والتراويح في مسجد الزبير بن العوام - رضي الله عنه -، بإسكان طريق الخرج، ثلاث سنوات: ١٤٢٠هـ، ١٤٢١هـ، وسبع عشرة ليلة من رمضان عام ١٤٢٢هـ؛ حيث توفي رحمه الله بعد صلاة التراويح في هذه الليلة.