الأوَّلُ فِي كتَابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَليُهِ وَسَلَّم إِلى النَّجَاشِيِّ مَلِكِ الْحَبَشَةِ
وإنما بدأنا بِهِ لكونه أسلم لما وصلهُ الكتابُ، ورد جوابه ردًا حسنًا رَضِيَ اللَّه عنهُ.
أَخْبَرَنَا الْجَمَالُ بْنُ الْمُبَرِّدِ , بِقَرَاءَتِي عَلَيْهِ، أَخْبَرَكُمْ أَبُو حَفْصٍ الرَّامِينِيِّ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُحِبِّ، أَنْبَأَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ سَعْدٍ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَقِيٍّ.
ح , وَشَافَهَتْنِي عَالِيًا أُمُّ عَبْدِ الرَّزِاق الأُمُورِيَّةُ، عَنْ أُمِّ مُحَمَّدٍ الْعُمَرِيَّةِ، عَنْ أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ الْكَمَالِيَّةِ، عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ بَقِيٍّ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute