١ - قَالَ الْفَقِيرُ عَابِدُ الرَّحْمَنِ ... الحَمْدُ للهِ عَلَى الْبَيَانِ
٢ - وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ ... عَلَى النَّبِيِّ أَفْصَحِ الْأَنَامِ
٣ - وَهَذِهِ أُرْجُوزَةٌ مِثْلُ الْجُمَانْ ... ضَمَّنْتُهَا عِلْمَ الْمَعَانِي وَالْبَيَانْ
٤ - لَخَّصْتُ فِيهَا مَا حَوَى التَّلْخِيصُ مَعْ ... ضَمِّ زِيَادَاتٍ كَأَمْثَالِ اللُّمَعْ
٥ - وَفِيهِ أَبْحَاثٌ مُهِمَّاتٌ تَجِي ... عَنْ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ الْكَافِيَجِي
٦ - مَا بَيْنَ إِصْلَاحٍ لِمَا يُنْتَقَدُ ... وَذِكْرِ أَشْيَاءَ لَهَا يُعْتَمَدُ
٧ - وَضَمِّ مَا فَرَّقَهُ لِلمُشْبِهِ ... وَاللهَ رَبِّي أَسْأَلُ النَّفْعَ بِهِ
٨ - وَأَنْ يُزَكِّيْ عَمَلِي وَيُعْرِضَا ... عَنْ سُوئِهِ وَأَنْ يُنِيلَنَا الرِّضَا
[مقدمة]
٩ - يُوصَفُ بِالْفَصَاحَةِ المُرَكَّبُ ... وَمُفْرَدٌ وَمُنْشِئٌ مُرَتِّبُ
١٠ - وَغَيْرَ ثَانٍ صِفْهُ بِالْبَلَاغَهْ ... وَمِثْلُهَا فِي ذَلِكَ البَرَاعَهْ
١١ - فَصَاحَةُ الْمُفْرَدِ أَلَّا تَنْفُرَا ... حُرُوفُهُ كَهُعْخُعٍ وَاسْتَشْزَرَا
١٢ - وَعَدَمُ الخُلْفِ لِقَانُونٍ جَلِي ... كَـ"الْحَمْدُ للهِ العَلِيِّ الأَجْلَلِ"
١٣ - وَفَقْدُهُ غَرَابَةً قَدْ أُرْتِجَا ... كَـ"فَاحِمًا وَمَرْسِنًا مُسَرَّجَا"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute