للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

٣١٩ - وَذِكْرُ مُسْنَدٍ إِلَيْهِ وَكَذَا ... تَعْرِيفُهُ وَمُسْنَدٍ وَغَيْرُ ذَا

٣٢٠ - وَاخْتَلَفَتْ مِنْ أَوْجُهٍ فَالْوَضْعُ قُلْ ... لِلْكُلِّ فالتَّقْدِيمُ بِالْفَحْوَى يَدُلّْ

٣٢١ - وَالْأَصْلُ ذِكْرُ مُثْبَتٍ وَالْمَنْفِي ... فِي أَوَّلٍ يُعْنَى بِهِ فِي الْعَطْف

٣٢٢ - وَرُبَّمَا لِكُرْهِ الِاطْنَابِ سَقَطْ ... وَفِي الْبَوَاقِي ذِكْرُ مُثْبَتٍ فَقَطْ

٣٢٣ - وَالنَّفْيُ لا يُجَامِعُ الثَّانِي فَلا ... لا تَنْفِ إِنْ نَفْيٌ بِغَيْرِهَا خَلا

٣٢٤ - وَلِلْأَخِيرَيْنِ فَقَدْ يُجَامِعُ ... كَإِنَّمَا أَنَا النَّدَى لا اللَّامِعُ

٣٢٥ - وَقِيلَ شَرْطُ جَمْعِهِ مَعْ إِنَّمَا ... أَنْ لا يُخَصَّ الْوَصْفُ بِالَّذِي انْتَمَى

٣٢٦ - وَقِيلَ شَرْطُ الْحُسْنِ وَهْوَ أَقْرَبُ ... وَأَصْلُ ثَانٍ جَهْلُ مَنْ يُخَاطَبُ

٣٢٧ - وَجَحْدُهُ لِمَا لَهُ يُسْتَعْمَلُ ... وَيُجْعَلُ الْمَعْلُومُ كَاللَّذْ يُجْهَلُ

٣٢٨ - فَخُذْ لَهُ الثَّانِيْ لِأَمْرٍ نَاسَبَا ... وَاسْتَعْمِلَنْهُ مُفْرِدًا أَوْ قَالِبَا

٣٢٩ - كَمِثْلِ مَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولْ ... إِذْ أَعْظَمُوا مَمَاتَهُ مِثْلَ الْجَهُولْ

٣٣٠ - أَيْ هُوَ مَقْصُورٌ عَلَيْهَا مَا عَدَا ... إِلَى التَّبَرِّي مِنْ هَلاكٍ وَرَدَى

٣٣١ - وَقَوْلِهِ إِنْ أَنْتُمُ إِلَّا بَشَرْ ... لِزَاعِمِ الرُّسْلِ سِوَاهُ وَأَصَرّْ

٣٣٢ - مُخَاطَبٌ عَلَى ادِّعَا الرِّسَالَهْ ... وَقَوْلُهُمْ إِنْ نَحْنُ مِثْلَ الْقَالَهْ

٣٣٣ - مِنَ الْمُجَارَاةِ لِخَصْمٍ كَيْ عَثَرْ ... إِرَادَةَ التَّبْكِيتِ لا الْمَنْفِيُّ قَرّْ

<<  <   >  >>