٣٨٣ - وَقِيلَ مَا لِلْجِنْسِ وَالْوَصْفِ تَعُمّْ ... فَفِي جَوَابِ مَا لَدَيْكَ الثَّوْبَ (١) أُمّْ
٣٨٤ - وَفِي جَوَابِ مَا أَخُوكَ الْمُرْتَضَى ... وَمَنْ لِجِنْسِ عَالِمٍ وَمَا ارْتَضَى
٣٨٥ - لا وَصْفِهِ وَاسْأَلْ بِأَيٍّ عَمَّا ... يُمَيِّزُ الشِّرْكَةَ فِيمَا عَمَّا
٣٨٦ - وَاسْأَلْ بِكَمْ عَنْ عَدَدٍ وَكَيْفَ عَنْ ... حَالٍ وَأَيْنَ لِلْمَكَانِ وَالزَّمَنْ
٣٨٧ - مَتَى وَأَيَّانَ لِذِي اسْتِقْبَالِ ... قِيلَ وَلِلتَّفْخِيمِ فِي الْأَهْوَال
٣٨٨ - أَنَّى كَكَيْفَ تَارَةً كَأَنَّى ... شِئْتُمْ وَمِنْ أَيْنَ كَثِيرًا عَنَّا
٣٨٩ - وَرُبَّمَا تُسْتَعْمَلُ الْأَدَاةُ فِي ... سِوَاهُ كَاسْتِبْطَائِهِ أَوْ أَنْ يَفِي
٣٩٠ - تَعَجُّبٌ كَمِثْلِ مَا لِي لا أَرَى ... كَذَا لِتَنْبِيهِ الضَّلالِ قَدْ عَرَى
٣٩١ - وَلِلْوَعِيدِ كَأَلَمْ أُؤَدِّبِ ... زَيْدًا لِمَنْ يُرَى مُسِيءَ الأَدَب
٣٩٢ - كَذَا لِتَقْرِيرٍ بِهَمْزٍ قَدْ سَبَقْ ... مُقَرَّرًا بِهِ وَلِلْإِنْكَارِ حَقّْ
٣٩٣ - وَذَا لِتَكْذِيبٍ وَتَوْبِيخٍ يَرِدْ ... وَلِتَهَكُّمٍ وَتَهْوِيلٍ وَضِدّْ
٣٩٤ - كَذَا لِلِاسْتِبْعَادِ قُلْتُ أُلِّفَا ... فِيهَا كِتَابٌ قَدْ مَحَا عَنْهَا الْخَفَا
٣٩٥ - وَزِيدَ لِلتَّشْوِيقِ وَالتَّرْغِيبِ مَعْ ... تَسْوِيَةٍ وَالْعَرْضُ وَالْأُنْسُ وَقَعْ
(١) في المخطوط: "الثواب".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute