للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَنتُم مِّنْه تُوقِدُونَ * أَوَلَيْسَ

الذي خَلَقَ السماوات والأرض بِقَادِرٍ على أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم بلى وَهُوَ الخلاق العليم * إِنَّمَآ أَمْرُهُ إِذَآ أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ * فَسُبْحَانَ الذي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} .

ومن سورة الصافات أربع عشرةَ آية:

قولُهُ تعالى: {والصافات صَفَّا * فالزاجرات زَجْراً * فالتاليات ذِكْراً * إِنَّ إلهكم لَوَاحِدٌ * رَّبُّ السماوات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ المشارق * إِنَّا زَيَّنَّا السمآء الدنيا بِزِينَةٍ الكواكب * وَحِفْظاً مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ * لاَّ يَسَّمَّعُونَ إلى الملإ الأعلى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ * دُحُوراً وَلَهُمْ عَذابٌ وَاصِبٌ * إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الخطفة فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ * فاستفتهم أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَم مَّنْ خَلَقْنَآ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لاَّزِبٍ} .

وقوله: {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العزة عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلاَمٌ على المرسلين * والحمد للَّهِ رَبِّ العالمين} .

ومن سورة صَ أربع آيات:

قولُهُ تعالى: {قُلْ إِنَّمَآ أَنَاْ مُنذِرٌ وَمَا مِنْ إله إِلاَّ الله الواحد

<<  <   >  >>