٠٩٠ قد أدركتهن، وإن إحداهن لتتخذ لكمها زرًا تواري خاتمها
"ك":
١٨٧ كان أبي إذا جز شعره؛ لم يحلق قفاه
١٤٨ كان أزواجه -صلى الله عليه وسلم- يأخذن من رءوسهن حتى تكون كالوفرة
٠٩٠ كان رجل من المنافقين يتعرض لنساء المؤمنين يؤذيهن
١١٢ كان امرأة جميلة بمكة كان لها زوج، فنظرت يومًا إلى وجهها
١٣٥ كانت عائشة تحل إزارها فتجلبب به
١٦٨ كانوا يستحبون خفض الصوت عند الذكر وعند القتال
١٩٣ كانوا يكرهون التسليم باليد
١٨٣ كتب إلينا عمر ونحن بأذربيجان مع عتبة بن فرقد
١١٥ كتب عمر بن الخطاب إلى أبي عبيدة بن الجراح: إن نساء من نساء
٠٥٩ الكف ورقعة الوجه. تقسير: {ولا يبدين زينتهن}
١١٠ كنا ندخل على حفصة بنت سيرين، وقد جعلت الجلباب
٠٩٨ كنا نشارك المرأة في السورة من القرآن نتعلمها
١٠٨ كنا نغطي وجوهنا من الرجال، وكنا نمتشط قبل ذلك
١٠٢ كنت عند فاطمة بنت علي، فجاء رجل يثني على أبيها
"م. هـ":
١١٠ ما أدركت أحدًا أفضله على حفصة. يعني: بنت سيرين
٢٠٤ من بنى بأرض المشركين، وصنع نيروزهم ومهرجانهم
١٨٣ من تشبه بقوم فهو منهم
١٨٧ هو من فعل المجوس، ومن تشبه بقوم فهو منهم