الشرق والغرب ". Basic in Teaching: East and Weat (١٩٣٥) ويحقق كذلك كتابه " الأمم والسلام " Nations and Peace (١٩٤٧) ولكن في مجال آخر. أما " التفسير في التعليم "(١٩٣٨) فأنه " كالنقد التطبيقي "" تطبيق تعليمي للفصل العاشر " يجري في هذه المرة " كالنقد التطبيقي "" تطبيق تعليمي للفصل العاشر " يجري في هذه المرة على النثر. ويكشف كل من " كيف نقرأ صفحة " وطبعة رتشاردز من " جمهورية أفلاطون "(كلاهما نشر سنة ١٩٤٢) عن التعريف المتعدد في اللغة الأساسية بمعالجة نص من أفلاطون، وهلم جراً.
وتترتب كتب أوغدن على هذا النحو نفسه فيقدم لنا كتاب " معنى السيكولوجيا "(١٩٢٦) الذي أعيد طبعه سنة ١٩٢٩ بعنوان " أبجدية السيكولوجيا "" مقدمة عامة للمشاكل السيكولوجية في دراسة اللغة " وأما " الإنجليزية الأساسية "(١٩٣٠) فانه " تلمس للمبادئ العامة في الدلالات ولأثرها في قضية إيجاد لغة علمية عالمية، ومجهود تحليلي لاكتشاف قواعد للغة يمكن بها ضبط الترجمة من نظام رمزي إلى نظام رمزي آخر " كما أن طبعة اوغدن لكتاب " نظرية بنثام عن أنواع الأدب التخيلي " Bentham " s Theory of Fictions (١٩٣٢)" قد ركز فيها الانتباه على مساهمة مهملة في هذا الموضوع "(أي موضوع الدلالات وتفسيرها) وهذا هو الموضوع الذي عالجه أيضاً في " جرمي بنثام " Jeremy Bentham (أيضاً) . وما كتاب " مقاومة " Opposition (١٩٣٢) إلا " تحليل لمظهر من مظاهر التعريف، ذي أهمية خاصة في التبسيط اللغوي " وعلى هذا النحو، فيما أعتقد، يمكن أن نعتبر كتب أوغدن المبكرة كشوفاً ابتدائية لهذه المشكلة أما تلك الكتب فهي:(أ)" مشكلة مذهب الاستمرار " The Problem of The Continuation School (١٩١٤) كتبه بالاشتراك مع ر. هـ. بست (ب)" بين خصب الإنتاج والحضارة " Fecudity Versus Civilization (١٩١٦) بالاشتراك مع أدلين مور