(٢) ابن الفرضي أبو الوليد هو الحافظ الرواية قتل في الفتنة ٤٠٣، انظر الجذوة: ٢٣٧ وقد وصلنا من كتبه كتاب في تاريخ العلماء والرواة للعلم بالأندلس. (٣) الجذوة: ١١٧ واحمد بن سعيد هو الصدفي ألف في تاريخ الرجال كتابا كبيرا جمع فيه جميع ما أمكنه من أقوال الناس في العدالة والتجريح. توفي سنة ٣٥٠ (٤) الجذوة: ٣٨ (٥) في النفح: عامر بن حلف السرقسطي، والتصويب من الجذوة: ٣٢٢ وقد نقل تعليق ابن حزم هنالك. (٦) الواضحة لعبد الملك بن حبيب والعتبية لتلميذه العتبي (الجذوة ٢٦٤، ٣٧) وها هنا يذكر ابن حزم ما تفتخر به الأندلس بقطع النظر عن رأيه هو فيه، لأنه لا يرى عبد الملك أو تلميذه من ثقات أهل الحديث، وفي الكتابين من غرائب الحديث ما لا يقبله مثل ابن حزم.