كتاب مغاني الأخيار في شرح أسامي رجال معاني الآثار

حرف الباء - باب الباء بعدها الشين المعجمة - ج: 1 - ص: 103

له مسلم، وأبو داود، والترمذى، وابن ماجه، وأبو جعفر الطحاوى، رحمهم الله.

٢٢٠ - بشير بن عقبة بن عمرو البدرى الأنصارى المدنى: وهو بشير بن أبى مسعود، قيل: إن له صحبة، وذكره فى الكمال فى التابعين. وقال: وقيل: إنه صحب النبى - صلى الله عليه وسلم -، ولا يثبت سماعه منه، روى عن أبيه ابن مسعود الأنصارى، روى عنه ابنه عبد الرحمن بن بشير، وعروة بن الزبير، وهلال بن جبر الكوفى، ويونس بن ميسرة حلبس، قيل: إنه قتل بالحرة سنة ثلاث وستين، روى له الجماعة سوى الترمذى، وأبو جعفر الطحاوى.

٢٢١ - بشير بن عقبة الناجى السامى: ويقال: الأزدى أبو عقيل الدورقى البصرى، روى عن الحسن البصرى، وقتادة بن دعامة، ومجاهد بن جبر، ومحمد بن سيرين، وأبى المتوكل الناجى، وأبى نضرة العبدى، وغيرهم، روى عنه بشر بن الوضاح، وبهز بن أسد، وأبو أسامة حماد بن أسامة، وأبو داود الطيالسى، وعبد الرحمن المهدى، وعبد الملك الأصمعى، وأبو الوليد الطيالسى، ويحيى بن سعيد القطان، وغيرهم. وقال أبو حاتم، ويحيى بن معين: ثقة. روى له البخارى، ومسلم، وأبو داود فى المراسيل، والترمذى فى الشمائل، وأبو جعفر الطحاوى.

٢٢٢ - بشير بن المحرر: براء مهملة مكررة، روى عن سعيد بن المسيب، روى عنه ابن عمران بن بشير، وسعيد المقبرى، وروى له أبو داود، وأبو جعفر الطحاوى.

٢٢٣ - بشير بن المهاجر الغنوى الكوفى: رأى أنس بن مالك، رضى الله عنه،

---

٢٢٠ - فى المختصر: بشير بن أبى مسعود عقبة بن عمرو الأنصارى المدنى: الذى له رؤية، وقال العجلى: تابعى، ثقة.
قال فى التقريب: له رؤية. انظر: التقريب (٧٢٢) ، وتهذيب الكمال (٤/١٧٢) (٧٢٤) ، وطبقات ابن سعد (٥/٢٦٩) ، والتاريخ الكبير (٢/١/١٠٤) ، والجرح والتعديل (١/١/٣٧٦) ، والاستيعاب (١/١٧٦) ، والجمع (١/٥٤) ، وأسد الغابة (١/١٩٦) ، والكاشف (١/١٥٩) ، والإصابة (١/١٦٨) .
٢٢١ - فى المختصر: بشير بن عقبة الناجى السامى: بالمهملة، ويقال فيه: الأزدى، أبو عقيل: بفتح العين، الدورقى، البصرى، ثقة.
قال فى التقريب: ثقة. انظر: التقريب (٧١٩) ، وتهذيب الكمال (٤/١٧٠) (٧٢١) ، والتاريخ الكبير (٢/١/١٠٠) ، والجرح والتعديل (١/١/٣٧٦) ، والجمع (١/٥٤) ، والكاشف (١/١٥٨) .
٢٢٢ - انظر: الجرح والتعديل (٢/٣٧٦) .
٢٢٣ - فى المختصر: بشير بن المهاجر الكوفى الغنوى: بالمعجمة والنون، صدوق، لين الحديث، رمى بالإرجاء.
قال فى التقريب: صدوق، لين الحديث، رمى بالإرجاء. انظر: التقريب (٧٢٥) ، وتهذيب الكمال (٤/١٧٦)