للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[١٩٤]- السّؤدد في السّواد.

[١٩٥]-

المشرب العذب كثير الزّحام.

[١٩٦]-

إنّ لوّا وإنّ ليتا عناء.

١٩٧- مصائب الدّنيا أكثر من نبات الأرض.


[١٩٤]- في البيان والتبيين ١: ١٩٧ أنّه من كلام عمر بن الخطّاب (ض) ، وهو في المجمع ١: ٣٥٧، وشفاء الغليل: ١١٠ وروايته فيها جميعا « ... مع ... » ، وفسّره صاحب الشفاء بقوله: «أي سواد الشّعر، أي من لم يسد في الحداثة لم يسد في الكبر، أو سواد الناس ودهماؤهم أي من لم يطر ذكره في العامة لم تنفعه الخاصّة» .
[١٩٥]- هو لأبي على البصير في المصون: ٧٧، وأعجاز الأبيات: ١٧١ بدون عزو، والبديع في نقد الشعر: ١٩٨ بدون عزو، والتمثيل: ٢٥٦، ومحاضرات الأدباء ١: ٥٠٣ منسوبا إلى بشار، وأعادة في ١: ٥٣٢ بدون نسبة، وفي نظم اللآل: ١٥، ويرد «المشرب» في بعض المصادر على «المنهل» . وصدره:
يزدحم الناس على بابه
وهو من السريع.
وأبو عليّ البصير هو الفضل بن جعفر الكاتب، أصله من الكوفة، وعاش في سامرّاء توفي في القرن الثالث. ترجمته في نكت الهميان: ٢٢٥.
[١٩٦]- هو لأبي زبيد الطائي في الشعر والشعراء ١: ٣٠٤، وصدره:
ليت شعري وأين منّي ليت
وهو بدون صدره في المجمع ١: ٨٨، غير معزوّ، وكذلك في محاضرات الأدباء ١: ٤٥٥ وروايته «إن ليتا ... » والبيت من الخفيف.

<<  <   >  >>