[٧٢]- زهر الآداب ١: ٥٥. جمهرة الأمثال ٢: ٢٢٦. شرح المقامات ١: ٣٨٥. نهاية الأرب ٣: ٦٧ وهو عجز بيت من الطويل ليزيد بن محمد المهلّبي، وصدره: ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلّها. [٧٤]- في الأصل: «الخطمي» وهو تحريف، والمثل صدر بيت لزهير بن أبي سلمى في ديوانه: ٦٣، وعجزه: وتغرس إلّا في منابتها النخل. [٧٥]- الفاخر: ٣١٨ وفيه أن أول من قاله الأغلب العجلي يذكر وقعة يوم ذي قار من رجز له، وقبله، نقارع السنين عن بنينا، وفصل المقال: ٢٥٥، والمجمع ٢: ٥٨ وروايته «غمرات ... » والأغلب ممن عمّر في الجاهلية فأدرك الإسلام واستشهد في وقعة نهاوند سنة ١٩، أو ٢٠، أو ٢١ هـ ترجمته في الأغاني ٢١: ٢٩- ٣٥.