للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[٢٩٦]- ليس على الطبيب إسفيدباج.

[٢٩٧]- لا تعلّم اليتيم البكاء.

[٢٩٨]- لا تحسن اللثغة بالفيل.

[٢٩٩]- كل يحطب في حبله.

[٣٠٠]- الحجر مجّان، والعصفور مجّان.


وفي شفاء الغليل: ٢٠٤ ما يوافق روايتنا.
[٢٩٦]- في خاص الخاص: ٧٨ « ... الإسفينذباج» وفي التمثيل: ١٨١ «إسفيذباج» .
والإسفيداج والإسفيدباج- بالدال وبالذال- من الفارسي المعرّب، وهو طين يجلب من أصفهان، ومن وظائفه أن يبيّض الوجه. الألفاظ الفارسية المعربة: ١٠، والمصطلح الأعجمي ٢: ٧٧، أقول: وقد كان يستعمل إلى عهد قريب في العراق في تبييض وجوه النسوة، وهن يسمّينه: السّبداج.
[٢٩٧]- الفاخر: ١٧١، وفيه أنّ أوّل من قاله زهير بن جناب الكلبيّ، وخاص الخاص: ٢٤، والمجمع ٢: ٢٣٦.
[٢٩٨]- التمثيل: ٢٩٩، والمجمع ٢: ٢٥٨ وتحرّقت اللثغة فيه فصارت: «الثقة» .
[٢٩٩]- في التمثيل: ٢٩٩ «كلّ امرىء محتطب ... » ، وفي المجمع ٢: ١٧١ «كلّ ...
يحتطب ... » .
[٣٠٠]- الحيوان ٥: ٢٣٩ وفسّره الجاحظ بقوله: « ... من أمثال العامّة للشيء تتعرفّه بغير مؤونة» .

<<  <   >  >>