للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣٥٠- وأبناء أفواه السّكك.

[٣٥١]- وأبناء درزة. والدّرزة: الأمة الزانية.

[٣٥٢]-[١٢ ظ] فلان رابع الشعراء. يعني: سفلة سقاط.

[٣٥٣]- ما أشبه السّفينة بالملّاح.

[٣٥٤]- هو أهون علينا من قعيس على عمّته.

٣٥٥- هو أوحش من قرد.


[٣٥١]- السابق: ٢٧١، وتفسيره مختلف عما هنا؛ وفي جمهرة الأمثال ١: ٣٦ أنّ «ابن درزة: السفلة الساقط» ؛ وينظر كامل المبرّد ٣: ١١٨٢.
[٣٥٢]- إشارة إلى قول الشاعر:
الشعراء- فاعلمنّ- أربعه ... فشاعر يجري ولا يجرى معه
وشاعر من حقّه أن ترفعه ... وشاعر من حقّه أن تسمعه
وشاعر من حقّه أن تصفعه
والمثل والشعر في منتخبات النهاية: ٢٠٢.
[٣٥٣]- المجتنى: ٦٨، وساق قصته فقال: «نظر ديوجانس إلى طوف شوك يجري به الماء، وعليه حيّة فقال: ما أشبه ... » ، التمثيل: ٢٦٢.
[٣٥٤]- الفاخر: ٣٠- ٣١، وجمهرة الأمثال ٢: ٢٩٢ وفسّره بقوله: «وقيعس رجل من أهل الكوفة، دخل دار عمته فأصابهم مطر وقرّ، وكان بيتها ضيقا فأدخلت كلبها البيت، وأخرجت قعيسا إلى المطر، فمات من البرد. وقيل: هو قعيس بن مقاعس ابن عمرو، من بني تميم، مات أبوه فرهنته عمّته على طعام ولم تفكّه، فاستعبده الحنّاط» وقصته في المجمع ٢: ٤٠٧ تختلف يسيرا.

<<  <   >  >>