للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[٣٦٣]- عليه ما على الطّبل يوم العيد.

[٣٦٤]- فم يسبّح، ويد تذبح.

[٣٦٥]- فلان يريد الناطف ويريد الحديد.

[٣٦٦]- نزلت من فلان بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ.

٣٦٧- ينفخ منه في حديد بارد.

٣٦٨- أثقل من كرى الدّار على الكريّ.

٣٦٩- أبغض من الكتّاب إلى الصبيّ.

[٣٧٠]- أكسد من الفرو في الصّيف.

[٣٧١]- ابن زانية بزيت.


[٣٦٣]- السابق ٢: ٥٥. ومعناه أن عليه الضرب والّلطام.
[٣٦٤]- خاص الخاص: ٢٢، والمجمع ٢: ٩٠.
[٣٦٥]- معناه أنه يريد أن يأخذ كلّ شيء؛ لأن الناطف مادّة كيماويّة تلقى على الحديد الذائب فتتّحد به فيكسوه لونا كلون الذهب على أن الناطف يخلط بالصّفر فيصير شبها، الذائب أيضا. ينظر الحيوان ١: ٨٣؛ ٣: ٣٧٦ وليس صحيحا ما ذهب إليه المرحوم هارون في الحاشية من أنّه: نوع من الحلواء، فما للحلواء وللشّبه؟!
[٣٦٦]- المجمع ٢: ٣٥٨، وروايته «نزلت منه ... » .
[٣٧٠]- ينظر رسائل الخوارزمي: ١٠٩.
[٣٧١]- المجمع ١: ١٠٩.

<<  <   >  >>