وهي- كما في اللسان- التي يجعل فيها الزيت، والبزر، والدّهن. [٤١٢]- في جمهرة الأمثال ١: ٣٢٣ «أحول من أبي براقش» وفسّره أنه: «طائر يتحوّل في اليوم ألوانا مختلفة، والبرقشة: النّقش» ، وينظر المجمع ١: ٢٢٨، وشرح المقامات ١: ٣٤٣. [٤١٣]- في ثمار القلوب: ٢٤٧ «أبو قلمون- هو كأبي براقش في الطير، فإنّ أبا قلمون يتلوّن، وأبا براقش يتخيّل. وأبو قلمون: كنية لثياب إبريسم وكتّان تنسج بالروم ومصر، ويضرب بها المثل» قلت: وأبو قلمون- كما يظهر- هو ما نسمّية في العاميّة العراقية بصدر الحمام من الثياب. وينظر جمهرة الأمثال ١: ٤٠، وشرح المقامات ١: ٣٤٤. [٤١٤]- ينظر جمهرة الأمثال ١: ٣٣٦، الحيوان ٦: ٤٣.