للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وإلى هذا أشار عبد الملك بن عبد الرّحيم اللجلاج: [من السّريع]

لم تكحل الشمس به عينها ... إلّا من الخدر إلى الهودج «١»

فإذا ذكروا البغيض البارد، قالوا:

٩٥٧- فلان ما في وجهه ملح.

وفي الجواد:

٩٥٨- هو يعطي الحلم.

وفي المفتضح المشهور:

[٩٥٩]- هو إحدى الآيات والنّذر.

وفي كثير التكلّف والبذخ:

[٩٦٠]- هو كثير الزّعفران. يشبّهونه بالقدر المتكلّف لها.


[٩٥٦]- رواية المجمع « ... ولا يراه الشمس والقمر- يضرب للمصون» .
[٩٥٩]- المجمع ٢: ٤١٠ «هو إحدى الآيات- للمنتصح» ولعلها محرّفة عن «للمفتضح» .
[٩٦٠]- المجمع ٢: ١٧٣.

<<  <   >  >>