[٢] المجمع ٢: ٣٤٩ وفيه أنه هو نفسه «يوم التحالق» ، نهاية الأرب: ٤٥٩، وأيام العرب: ١٦٢- ١٦٨. [٣] في المجمع ٢: ٤٤٢ « ... مكان كانت به وقعة في زمن عبد الملك بن مروان» ، وفي معجم البلدان ١: ٤٩٥ أن هذه الوقعة كانت بين بني فزارة وبني كلب أيام عبد الملك بن مروان. وعلى هذا يكون المؤلّف قد وهم في عدّة يوما من أيّام الجاهلية، على أنه من اللافت للنظر أن الميداني يعدّه كذلك رغم نصه أنه وقعة أيام عبد الملك، وكأنه ينقل عن الخوارزمي نقلا يذهله عن علمه. [٤] في المجمع ٢: ٤٤١ أن يوم بعاث «بين الأوس والخزرج في الجاهلية» وأن يوم «ملهم: ... بين تميم وبني حنيفة» ، وفي معجم البلدان ١: ٤٥١، ٥: ١٩٥ أنهما يومان الأول منهما بين الأوس والخزرج على حين قال عن ملهم «ويوم ملهم من أيّامهم» ، ونصّ القلقشندي في النهاية: ٤٥٩ على أنه «كان بين تميم وحنيفة» ، مما يعني أن المؤلف قد وهم حين عدّهما كليهما بين الأوس والخزرج. وفي العقد الفريد ٥: ٩٠ أن يوم ملهم هو يوم الحائر. وفي بعاث ينظر أيام العرب: ٧٣- ٨٤.