الصفحة الحديث أو الأثر
١١٢ إنما العلم عندنا الرخصة من ثقة
١١٠ إنه استفتي "الحسن بن زياد اللؤلؤي" في مسألة فأخطأ
٧٨ أنه جاءه رجل فسأله عن شيء فقال القاسم: لا أحسنه.
٧٩ أنه ربما كان يسأل عن خمسين مسألة
٨٠ أنه سئل عن مسألة فقال: لا أدري.
٨٤ أنه كان ليس شيء أشد عليه من الفتوى.
١٤٠ أنهما كانا لا يفتيان حتى يقولا: لا حول ولا قوة إلا بالله.
١٥٢ أيما إهاب دبغ
٧٩ جاء رجل إلى مالك بن أنس يسأله عن
٧٩ سمعت أحمد بن حنبل يستفتى فيكثر أن يقول: لا أدري
٧٩ شهدت مالك بن أنس سئل عن ثمان وأربعين مسألة
١٤٣ صار ثمنها تسعًا "المسألة المنبرية".
١٣٢، ١٣٣ قصة المرأة التي جاءت تسأل أبا بكر بن داود
٨٤ قل من حرص على الفتوى وسابق إليها
١٤٣ ما تقول في رجل مات وخلف ابنة وأختا لأم
١٢٥ مخطئ ومصيب فعليك بالاجتهاد
١٤٣ المسألة المنبرية
٨٤ من أحب أن يُسأل فليس بأهل أن يُسأل
٧٤ من أراد أن ينظر إلى مجالس الأنبياء
٧٥ من أفتى الناس في كل ما يستفتونه
١٢١ هل تعرف سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الحلال والحرام لم يودعها الشافعي في كتبه
٧٩ وروي عن الشافعي أنه سئل عن مسألة فسكت
٨٢ يزري على من يعجل في الفتوى
١٠٥ يدرس الإسلام كما يدرس