٢ رواه أحمد في المسند: ٥/ ١٩٦، وأبو داود في العلم، باب الحث على طلب العلم حديث رقم: "٣٦٤١، ٣٦٤٢"، والترمذي في العلم، باب ما جاء في فضل الفقه على العبادة، حديث رقم "٢٦٨٣، ٢٦٨٤"، وابن ماجه في المقدمة، باب فضل العلماء والحث على طلب العلم، حديث رقم، "٢٢٣"، والدارمي في السنن: ١/ ٩٨، وابن حبان كما في موارد الظمآن: ٤٨ حديث رقم "٨٨"، وانظر المقاصد الحسنة: ٢٨٦، كشف الخفاء: ٢/ ٦٤. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: ١/ ١٦٠, "وشاهده في القرآن قوله تعالى: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا} ورواه ابن عبد البر في جامع بيان العلم: ١/ ٣٤. ٣ من ف وج. ٤ ناقصة من ف. ٥ هو "الشيخ الإمام المسند أبو بكر، وأبو الفتح، وأبو القاسم منصور بن عبد المنعم بن عبد الله بن محمد بن الفضل بن أحمد. قال ابن نقطة: كان شيخًا ثقة مكثرًا صدوقًا. توفي في سنة ثمان وستمائة"، ترجمته في معجم البلدان: ٣/ ٨٦٦، التقييد لابن نقطة: ٢٠٧، التكملة للمنذري: ٢/ ٣٧١، سير أعلام النبلاء: ٢١/ ٤٩٤، تاريخ الإسلام: ١٨/ ٣٣٢. ٦ "بفتح النون، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنتين وفتح السين المهملة، وبعد الألف منقوطة بواحدة، وفي آخرها الراء ... هي أحسن مدن خراسان، وأجمعها للخيرات، وإنما قيل لها: نيسابور لأن سابور لما رآها قال: يصلح بأن يكون هاهنا مدينة، وكانت قصبًا فأمر بقطع القصب وأن يبنى مدينة، فقيل: نيسابور، والتي هي القصب". الأنساب: ١٣/ ٢٣٤، اللباب: ٣/ ٣٤١. ٧ هو أبو المعالي محمد بن إسماعيل الفارسي، ثم النيسابوري راوي "السنن الكبير" عن البيهقي وراوي "البخاري" عن العيار، توفي في جمادى الآخرة سنة تسع وثلاثين وخمسمائة". ترجمته في شذرات الذهب: "٤/ ١٢٤-١٢٥". ٨ هو "الإمام الحافظ العلامة شيخ خراسان أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي، صاحب التصانيف، ولزم الحاكم وتخرج به ... توفي في سنة ثمان وخمسين وأربعمائة بنيسابور، ونقل في تابوت إلى بيهق مسيرة يومين"، ترجمته في: المنتظم: ٨/ ٢٤٢، تذكرة الحفاظ: ٣/ ١٣٢، "طبقات الشافعية الكبرى: ٤/ ٨، شذرات الذهب: ٣/ ٣٠٤.