هامشه شرح للمرداوي الْمُسَمّى بتصحيح الْفُرُوع وَهُوَ شرح جيد جدا
الْآدَاب الشَّرْعِيَّة الْكُبْرَى ثَلَاث مجلدات وَهُوَ مطبوع
الْآدَاب الشَّرْعِيَّة الْوُسْطَى مجلدان
الْآدَاب الشَّرْعِيَّة الصُّغْرَى مجلة أبدع فِيهِ وَجمع
حَاشِيَة على الْمقنع مفيدة جدا
شرح الْمقنع فِي نَحْو ثَلَاثِينَ مجلدا
النكت على الْمُحَرر وَهُوَ كتاب فِي أصُول الْفِقْه حذا فِيهِ حَذْو ابْن الْحَاجِب فِي مُخْتَصره لَكِن فِيهِ من النقول والفوائد مَا لم يُوجد فِي غَيره وَلَيْسَ للحنابلة أحسن مِنْهُ
أَي فِيمَا عرفه الْمُؤلف فليته طالع الْعدة لأبي يعلى والتمهيد لأبي الْخطاب والواضح لِابْنِ عقيل
تعليقة على مَحْفُوظَة منتقى أَحْكَام مجد الدّين مجلدان
كَانَت وَفَاة ابْن مُفْلِح فِي شهر رَجَب من سنة ٧٦٢ هـ
١٩١ - كتاب الملهم فِي شرح الخرقى فِي الْفِقْه
تأليف الْفَقِيه عبد الله بن أبي بكر بن أبي الْبَدْر الْحَرْبِيّ الْبَغْدَادِيّ الْمَعْرُوف بكتيلة
وكتيلة هُوَ عبد الله بن أبي بكر ابْن أبي الْبَدْر مُحَمَّد الْحَرْبِيّ وَيعرف بكتيلة بَقِيَّة شُيُوخ الْعرَاق لَهُ
الملهم كتاب فِي الْفِقْه وَهُوَ شرح كتاب الْخرقِيّ سمى بذلك
الْعدة للشدة مُجَلد وَاحِد فِي أصُول الدّين